صدق خليفة الله في فتواه عن عبيد النعيم الاعظم وانه ليجد عبد النعيم الاعظم ما يجري من امور لا تزيده عما يعلم من اهمية شيئ فلا يتفاجئ ولا يرعبه زلزلة الاحداث صغرت ام كبرت فلا حزن على ما فات ولا ما هو ات اننا لرضوان ربنا من العابدين وهو حق اليقين فما من احد لنا عنه منا فاتنين والثبات من الرحمان الرحيم فاليجمعوا كيدهم ثم لياتوا اجمعين فالحكم لله بيننا وبين المجرمين وسيعلمون غدا من هم المنصورون ان لله وان اليه راجعون والحمد لله رب العالمين
حَسۡبِیَ ٱللَّهُ لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَۖ عَلَیۡهِ تَوَكَّلۡتُۖ وَهُوَ رَبُّ ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡعَظِیمِ