الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
19 - ذو الحجة - 1443 هـ
18 - 07 - 2022 مـ
05:57 صباحًا
(بحسب التقويم الرسمي لِأُمّ القُرى)
("https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=391460")_______
الله اكبر الله اكبر قال الله تعالي(وَقَدۡ مَكَرَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِمۡ فَلِلَّهِ ٱلۡمَكۡرُ جَمِیعࣰاۖ یَعۡلَمُ مَا تَكۡسِبُ كُلُّ نَفۡسࣲۗ وَسَیَعۡلَمُ ٱلۡكُفَّـٰرُ لِمَنۡ عُقۡبَى ٱلدَّارِ)
[سورة الرعد 42]صدق الله العظيم وصدقت ياحبيبي في حب ربي ياامامي وخليفة الله في الارض
انا لله وانا اليه راجعون قل الله مالك الملك تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء ييدك الخير انك علا كل شى قدير صدق الله العظيم وصدق خليفته ورسله اجمعين
*سبحان الله وبحمده ولا حول ولا قوة إلا بالله والله اكبر ولا إله إلا الله وأستغفر الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته*
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ورضوانه
أمامي الغالي المهذي المنتظر ناصر محمد اليماني وجميع الأنصار السابقين الأخيار وكل عبيد النعيم الأعظم رضوان الله الأكبر من الجنان.
الحمد لله علام الغيوب الذي اصدق عبده المختار الرؤى لعل الناس يتعظوا وياخذوا العبر ممن اهلكوا جزاء استكبارهم وتصديتهم عن الحق .
هذه تذكرة كذلك لكل الأنصار الذين ينتظرون تجلي بعض الآيات التي وعد الامام بوقوعها حين أخبره بها مالك الملك وخالق كل شيء وعليم بذات الصدور تزويدهم إيمانا بأن الامام هو حقا المهذي المنتظر . وأتمنى من الله عز وجل أن تكون آخر ورقة يستغلها أعداء الحق والدعوة المباركة ليفتنوا الأنصار على الثبات على الحق لأننا نعيش آخر مراحل التمثيلية واقترب تجلي رؤية الامام الغالي للبشت وفيها سر عميق لقرب التمكين في اليمن وبعدها السعودية وبعدها وبعدها ..الى ان يتم الله نوره ولو كره المجرمون والحاقدون والصادون......
اللهم اننا نسألك الثبات على اتباع الحق والتسليم لحكمك وقضاءك فاننا والله يعلم ما نسر وما نعلن لا ننتظر الآيات والنذر ابدا لتزيدنا حجة ويقينا على ما عهدنا عليه ربنا وخالقنا كوننا لن نرضى بملكوته اجمعين حتى يرضى .
زادكم الله يا أمامنا وكل جيوش التبليغ للبيان الحق للذكر الحكيم صبرا على حقد وتكبر ظلم الغافلين وعجل الله بظهورك لتبذل الظلم عدلا والشر خيرا ويتم بك الله نوره رغم انف الحاقدين.
الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
19 - ذو الحجة - 1443 هـ
18 - 07 - 2022 مـ
05:57 صباحًا
(بحسب التقويم الرسمي لِأُمّ القُرى)
("https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=391460")_______
نعيمي الأكبر ليس في جنّتكَ، فما لهذا عبدتُكَ يا غفور يا ودود، فنعيمي الأكبر برضوانكَ في ذاتكَ [يا حبيبي يا الله]..
~~~~~~~~~~~~
ألا والله الذي لا إلهَ غيره لن أرضى حتى ترضى يا إله العالمين وأنت على عهدي هذا من الشاهدين، وكفى بالله شهيدًا.