الإمام المهديّ ناصر محمد اليمانيّ
18 - جمادى الأول - 1444 هـ
12 - 12 - 2022 مـ
04:59 صباحًا
(بحسب التّقويم الرّسميّ لأم القُرى)
___________
تأكيدٌ؛ كُوفيد حَفَّارُ القُبور ..
تَعليقُ مُداخَلة عُظمى للفَصل مِن خليفةِ الله المهديّ ناصر محمد اليمانيّ، مسموحٌ للنشر رَدًّا على حَبيبة الله (الأنصارية نادية):
... تم اختصار الاقتباس
رابط الاقتباس : https://nasser-alyamani.org/showthread.php?p=401963
—
انتهى الاقتباس من الإمام ناصر محمد اليماني
بايعتك على السمع والطاعة يا إمامي، وبإذن الله وتثبيته لن استنكف اليوم او في اي يوم عن تنفيذ تشريفك لي بصرف مكنسٍ وأمرك لي بتنظيف الشوارع، ولو جعلتها وضيفتي، فكم سيكون في الكنس متعةً لي، ما دام في ذلك - [(رِضى الله بطاعة خليفته) وتَواضُعًا لله وجَزاءً مِني بالإحسان إلى ربِّي الذي أحسَن إليّ وكَرَّمني بيقين حقيقة اسم الله الأعظم، وانا لا ازال في الحياة الدُّنيا فوجدته حقًّا النَّعيم الأعظم مِن جنته لا شَكَّ ولا رَيب، فاتَّخَذت عِند الرّحمن عهدًا: (أن لا ارضى حتى يرضى)، فتبًّا لكافّة الكرامات ألف تَبٍّ وتَبٍّ، وهيهات هيهات!]
وقد سبق وجائتني منك 3 بشارات، فكان ردي في كل مرة اني مُتنازل عن اي تكريمٍ وأي منصب في سبيل تحقيق نعيمي الأعظم وطمعاً في التثبيت على الوفاء بالعهد الذي اتخذته عنده في الدنيا وفي يوم يقوم الناس لرب العالمين. والله على ما اقول شهيد.
وأشهد الله اني ما فرحت بأي بشرى من البشارات وليس ذلك من نفسي، بل ذلك فضلٌ من الله على عبده، وأسأل الله بحق لا إله إلا هو وبحق رحمتة التي كتب على نفسه وبحق عظيم نعيم رضوان نفسه ان لا يجعل - همي المَنَاصِب في مَنَاكِب مَلكوت العالمين؛ - وان يجعل همي تحقيق الغاية التي خُلقت من أجلها وفي التثبيت على الوفاء بالعهد الذي اتخذته عنده ان لا أرضى حتى يرضى، فذلك مُنتهَى أملي في هذه الحياة الدُّنيا، وفي الآخرة، ويوم يقوم الناس لرب العالمين.
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمةً إنك انت الوهاب.
وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
بوركت حبيبي في الله ( أبو المنذر ) والله يرفع قدرك وقدر الأنصار في العالمين ، ويعلم الله إن ( المكانس ) لهي أم الشرف لنا ، ووسام تكريم لو جعلنا إمامنا في شوارع أهل الأرض ..
فطوبى ورضوان من رب العالمين أكبر لمن آمن ثم سلّم أمره لله وأطاع الداعي للحق وللصراط المستقيم بإذن ربه …
وأشهد بالله العظيم إن بيّان الإمام عليه السلام هذا ، لم ولن يجرؤ عليه أحد في العالمين غيّره ، فأي يقين هذا الذي لدى إمامنا الحبيب ، وتأييده يتنزل من رب العالمين ليّقر وتُسلم به القلوب تسليما ، سبحان الذي علّمه البيان .. سبحانه …
أشهد بالله إنها لآية وأعظم آية في الكتاب كلّه ولا نزيد على قول حبيبنا ومهدينا الحق بإذن ربه
الإمام ناصر محمد عليه السلام ،
صلوات ربي وسلامه عليك يا إمامي حبيب قلبي في حب ربي سمعنا وأطعنا ونعوذ بالله أن يفتنا ملكوت الدنيا والآخرة عن هدفنا وغياتنا تحقيق رضوانه في نفسه لا حزين ولا متحسرا
سبحان الله وبحمده ولا حول ولا قوة إلا بالله والله اكبر ولا إله إلا الله وأستغفر الله العظيم عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اقتباس
فتبًّا لكافّة الكرامات ألف تَبٍّ وتَبٍّ، وهيهات هيهات! وأُقسِم بذات الله العَظيم وبجميع أسمائه الحُسنى وصِفاته العُلى لن أرضَى بنعيم جَنَّاته التي هي ذات الفَوز العظيم مِن مَلكوت الدُّنيا حتى يرضَى رَبّي أحَبّ شَيءٍ إلى نفسي لا مُتحَسِرًا ولا حَزينًا، فلا أستطيع مُواصلة الحياة الآخرة في جَنَّات النَّعيم، فلا ولَن أفرح بِها وقد عَلَّمنا خليفة الله المهديّ ناصر محمد اليمانيّ عَن حال الله في مُحكَم كتابه مُنذ أمَدٍ بعيدٍ؛ مُنذ أن أهلَك الله الأُمَم الأُولَى بسبب إعراضهم عن داعيَ الحَقّ مِن رَبِّهم على لِسان رُسله فيُهِلكَهم مِن غَير ظُلمٍ، فأمَّا حالهم مِن بَعد هلاكهم فقد عَلَّمنا الله أرحَم الرَّاحمين بحالِهم مِن خلال نِداء الله لعِباده إلى الذين ظَلموا أنفسهم - فكونه الله أرحَم الراحمين - أن لا يستيئِسوا مِن رَحمَةِ الله، وأن يُنيبوا إلى رَبِّهم لِيَهدي قلوبهم قَبل أن يقول كُلٌّ مِنهم ما جاء مِن أخبارِهم في قول الله تعالى: {۞ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴿٥٣﴾ وَأَنِيبُوا إِلَىٰ رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ ﴿٥٤﴾ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ ﴿٥٥﴾ أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَىٰ عَلَىٰ مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ ﴿٥٦﴾}صدق الله العظيم [سورة الزمر].
اقتباس
اللّهم إنَّك تعلم أنّه مَن كان عَدوًّا لَك يصُدّ عن تحقيق رضوان نفسك فإنّ عبدك مِن ألَدّ الخِصام لهم في المَلَكوت كُلّه، اللهم اجتثهم مِن المَلَكوت كشَجرةٍ خَبيثةٍ اجُتَثَّت مِن فوق الأرض كَما اجتَثَثْت شَجَرة الزَّقوم يا حَيّ يا قَيوم، اللّهم عَجِّل لهم بِقِطِّهم واجعل الخَبيث بَعضه فَوق بَعضٍ واركُمه في نار جهنَّم أجمعين إنَّك أنت السميع العليم، اللّهم وإنّي عبدك أسألك بِحقّ لا إله إلَّا أنت وبحقّ رحمتك التي كتبت على نفسك وبِحقّ عَظيم نَعيم رضوان نفسك أن تهديَ ما دون ذلك من عبادك مِن الجِنِّ والإنس ومِن كُلِّ جِنس إنَّك رَبّي سَميع الدُّعاء.
وسَلامٌ على المُرسَلين والحمدُ لله رَبِّ العالمين..
خليفةُ الله على العالَم بأسرِه الإمام المهديّ؛ ناصر محمد اليمانيّ
سبحان من علمه
البيان جد عظيم وفيه فصل ليس بين الأخ عصام والأخت ناديه
بل فصل بيننا وبين الهواجس الخفيه التى لم يطلع عليها أحد والتى اخفيناها في نفوسنا ولربما حاولنا بعد بيان قصة مريم عليهاالسلام ..فالصبر الصبر يا أحباب
...اللهم إنا نسألك من فضلك العظيم
رحمة لا تكريما وثبتنا على عهدنا لك أن لا نرضى حتى ترضى يا عظيم.
و
والله الذي لا إله إلا هو رحمن الدنيا والآخرة النعيم الأعظم من جنته وكل شيء في الوجود لا أشعر بالعجز عن التعبير عن ما في قلبي ولا بانعدام الكلمات التي اعرفها كعجزي عن التعبيير عما أشعر
عندما اريد ان اكتب عن حبي لله أو وصفه أو اصراري على تحقيق النعيم الأعظم،
اشعر بأن مفردات لغتي أصبحت صفر..
حرفيا صفر
كل ما أستطيع أن اقوله هو
انني اشعر بانني أمة الله وعبده الوحيدة في هذا الكون وأنه سبحانه الهي انا وحدي وإنني وحيدة في هذا العالم معه سبحانه وتعالى..
إن حبي له سبحانه فاق قدرتي على الوصف فلا اشعر بوجود احد لأنافسه في حبه..
يارب يارب
عندما اذكر اسمك اشعر بأني قامتي طالت السما وعندما اتحدث عن حبك يا حبيبي النعيم الاعظم اشعر بأن قلبي خرج من صدري واصبح بوسع الكون...
يارب أشهدك وأشهد خلقك وحملة عرشك وملائكتك بانني لن ارضى حتى ترضى في نفسك على اموات عبادك الضالين الظالمين لانفسهم في الحياة الدنيا الراجين رحمتك يا أرحم الراحمين.
اللهم أعوذ بك أن أرضى حتى ترضى..
"مرحبًا بِمَن قدروا الله ربّهم حَقّ قدره فبعزتي وجلالي لأُقيمَنَّ لكُم وزنًا لا يعدله وزن الملكوت العظيم"
"مرحبًا بِمَن قدروا الله ربّهم حَقّ قدره فبعزتي وجلالي لأُقيمَنَّ لكُم وزنًا لا يعدله وزن الملكوت العظيم"
.
ولذكر الله اكبــــــــــــــر
22 - 05 - 2022 مـ
أولئك فازوا بِرَبِّ العالمين
(مش حيتنازلوا عنه أبدًا مَهما يكون مَهما يكون) فالله أغلى في قلوبهم مِن ملكوته أجمعين
أولئك حُبّهم لله لا حدود له وحُبّ الله لهم لا حدود له،
والله وتالله وبالله إنهم اتَّخذوا عند الرحمن عَهدًا أن لا يرضوا حتى يرضى يوم لقائه، وليس عليهم فحسب؛ بل يعبدون رضوان الله الحبيب غاية فلن يرضوا حتى يرضى يوم يقوم الناس لرب العالمين، فتأتي ملائكة الرحمن المُقَرَّبين فتقول لهم: "وأبشروا بالجنة التي كنتم توعدون"، فهنا يخرجون عن طورهم ويفقدون السيطرة على أعصابهم فيقولوا لحاملِي البشرى من الملائكة: "أُفٍّ لكم فَبِما تُبَشِّرون؟! نحن لا نزال مُصرِّين على تحقيق النعيم الأعظم منها فإن نعيم الجنة لا يعدل جزءً من مائة جزءٍ مِن مثقال الذرَّة؛ بل لا تعدل شيئًا في أنفسنا جنات النعيم حتى يَرضى"، ثم يرد عليهم ملائكة الرحمن فيقولون: "لقد رضي الله عنكم وأعَدَّ لكُم جناتٍ تجري من تحتها الأنهار لَكُم فيها نعيم مقيم ولَكُم فيها ما تشتهي أنفسكم ولَكُم فيها ما تَدَّعون نُزُلًا مِن غفورٍ رحيم"، فمن ثم يقول قومٌ يُحبّهم الله ويُحبّونه: "أليس لَنا الحَقّ بين يَدَي مَن أحببنا - الله رَبّ العالمين - أن يُرضينا؟"، فمن ثم يرد عليهم ملائكة الرحمن: "اللهم نَعَم وَعدًا على الله لا يُخلِف الله وعَده تصديقًا لقول الله تعالى: {وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿١٠٠﴾} صدق الله العظيم [التوبة]".
"إذًا فنحن قوم سوف نستغل وَعْد الله لعباده الصالحين - عن ربهم - فلَن نرضى حتى يَرضى؛ ما لم .. فِلماذا خلقَنا؟"ثم تقول لهم الملائكة: "قد رَضي عنكم وأعد لكم جنات النعيم فيها نعيم عظيم لا ينفد خالدين فيها ذلك هو الفوز العظيم"، ثم ينهَر قومٌ يحبهم الله ويحبونه ملائكةَ جنات النعيم فيقولون لهم: "دَعونا يا هؤلاء وشأننا فنحن سوف نُخاطِب الله ربنا فنحن على ثِقةٍ أنه لا يَحِق لأحدٍ من عبيده أن يخاطبه هذا اليوم العسير إلَّا مَن كان على شاكلتنا مِن عبيده، فنحن أصحاب القول الصّواب ففي نفس الله رضانا ومنتهى أملنا وعملنا ومنتهى غايتنا فلن نرضى حتى يَرضى، فلَكَم نحن شَديدوا المِحال أن نرضى حتى يرضى فهو النَّعيم الأعظم مِن أي نعيمٍ بالنسبة لقلوبنا،
ولم نُبصِر هذا النَّعيم الأعظم الآن يوم لقائه؛ بل أبصرناه ونحن لا نزال بالحياة الدنيا، ولم نزدَدْ يقينًا اليوم عَمّا كُنّا عليه مثقال ذرّةٍ كونه هو أعظم آية في الكتاب؛ بل لا يعدل ما تملكه يمينه من كافة آياته مِثقال ذرّة بل؛ ولا جزء من مائة جزء من مثقال الذرة".
فَمِن ثمّ يصدر صوتٌ عظيمٌ مِن ذي العرش العظيم يتزلزل من قوله ملكوته أجمعين بِما فيه الجنة التي عرضها كعرض السماء والأرض وتتزلزل أرض المحشَر وكوكب سَقَر فيقول
مُرَحِّبًا بالوفد رفيع المستوى لدى الرب المستوي على عرشه العظيم:
"مرحبًا بِمَن قدروا الله ربّهم حَقّ قدره فبعزتي وجلالي لأُقيمَنَّ لكُم وزنًا لا يعدله وزن الملكوت العظيم".
أولئك القوم الذي وعَد الله ببعثهم في ذرية آدم، وأُقسم بالله العظيم إنَّهم في هذه الأُمّة، آهٍ لو تعلمون ما أعلمه عن قومٍ تطهَّرت عبادتهم مِن عبادة التجارة مع ربّهم في البيع والشراء بِمُقابِل الجنّة تطهيرًا. فمَن كان مِنهم فهم الوحيدون الذين يفقهون قولي هذا كما يفقه ويعي مَن كتب هذا؛ خليفة الله وعبده المهدي ناصر محمد اليماني. ياه ياه لو تعلمون قدرهم ومقامهم ووزنهم عند ربهم؛ بل أقام لهم وزنًا عظيمًا كونهم أقاموا لربِّهم وزنًا عظيمًا وقدروه حقّ قدره فعبدوه كما ينبغي ويليق أن يُعبَد سبحانه وتعالى علوًّا كبيرًا؛ وفي ذلك سِرّ بعث خليفة الله المهديّ ناصر محمد اليمانيّ.
بل أقسم بربِّي الله لا يزداد يقينهم بحقيقة النّعيم الأعظم حتى يوم يقوم النّاس لربّ العالمين لكون حقيقة اسم الله الأعظم ترسَّخت في قلوبِهم، ولذلك اتّخذوا عند الرحمن عهداً أن لا يرضوا حتى يرضى،
وإصرارُ ذلك في قلوبهم يتساوى بميزان القدرة الإلهية، فهل ترون قدرة الله سبحانه لها حدود؟
وكذلك إصرار عبيد النعيم الأعظم هو إصرارٌ في قلوبهم بلا حدود، فهم يعلمون حقيقة فتواي هذه علم اليقين وهم على ذلك من الشاهدين أولئك قدَروا ربَّهم حقَّ قدرِه، وأولئك عبدوا ربَّهم حقّ عبادته، وأولئك قومٌ يحبّهم الله ويحبونه ولذلك لن يرضوا حتى يرضى حبيب قلوبهم الله الرحمن الرحيم.
فهُنا تَسقُطُ الغَيرة على الخلافة الشَّامِلة، وهنا يسقُط كافَّة التَّكريم والكَرامات وجميع خوارق المُعجِزات، وهنا تَسقُط الغَيرة مِن حَملَةِ العَرْش الثَّمانية لِقُربِهم مِن الذَّات الإلهيِّة بِالمَلإ الأعلى ومَن حولهم المُسَبِّحين بِحَمد رَبّهم غير أنّهم لا يعلمون بِما في نفس ربهم.
فَفي الوَقفة في هذا المَوضِع يتدَمَّر مَلكوت الله تَدميرًا في نَظَر قَومٍ يُحِبُّهم الله ويُحبُّونه
، وأقسم بِما أعلمه ويَعلمون أنَّهم شَديدو المحال أن يرضوا بالكَرامات وكافَّة المُعجِزات الخارِقة لا في الدُّنيا ولا في الآخرة حتى تتحقَّق الحِكمة مِن خلقهم؛ فيرضى أحَبَّ شَيءٍ إلى أنفسهم مِن المُعجِزات وكافَّة آياته الخارِقة في ملكوت الدُّنيا والآخِرة.